18 août 2015
2
18
/08
/août
/2015
16:30
ها أنذا قد عدت إلى مدوّنتي الشّخصيّة من جديد، وذلك نزولا عند رغبة ابنتي التي أشارت عليّ بضرورة ذلك، حفاظا على ما أنشره من مواضيع مختلفة على مرّ الأيّامفي مدوّنة يسهل معها الرّجوع إلى تلك المواضيع عند الحاجة . و الحقّ أقول لم يكن يعنيني البتّة الحفاظ على ما أنشر، لأنّي بكلّ بساطة لم أكن أومن بجديّة ما أقوم به إلاّ أنّي أشغل نفسي بالكتابة لا أكثر
و لكن ربّما كانت ابنتي على حقّ ولهذا قرّرت الاستجابة لطلبها و أملي الوحيد هو أن أتمكّن من المواضبة على هذا رغم كوني أجد في ذلك تكلّفا مُشِقًّا